الشعور بالضياع والانفصال: فهم نوبات الهلع وعلاجها

09 يناير 2024
1 دقائق للقراءة
187 إعجاب
النقاط الرئيسية
الشعور بالخوف والضياع والانفصال يشبه نوبات الهلع، وهو عذاب داخلي شديد.
يرتبط هذا الشعور بانخفاض مستويات السيروتونين وارتفاع مستويات الكورتيزول والأدرينالين.
العلاج يشمل تغيير نمط الحياة، ابتداءً من التفكير، والتغذية، والرياضة، وتناول الفيتامينات والمعادن المحددة، وجلسات تفريغ الطاقة.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول هذا المقال الشعور المفاجئ بالخوف والضياع والانفصال، والذي يوصف بأنه عذاب داخلي شديد، ويشبه نوبات الهلع. يربط المقال هذا الشعور بانخفاض حاد في مستوى السيروتونين، وهو الناقل العصبي المسؤول عن السعادة والاستقرار النفسي، وارتفاع مستويات هرمونات التوتر مثل الكورتيزول والأدرينالين. ويشير إلى أن محفز هذه الحالة هو الطاقة الناتجة عن الأفكار السلبية وطريقة التعامل مع الصدمات. ويقترح المقال العلاج من خلال تغيير نمط الحياة، بدءاً من التفكير الإيجابي، والتغذية السليمة، وممارسة الرياضة، وتناول الفيتامينات والمعادن المهمة مثل فيتامينات ب المركبة، والمغنيسيوم، وأوميجا 3، وفيتامين د، والبكتيريا النافعة، بالإضافة إلى جلسات تفريغ الطاقة.

الشعور المزعج

وصف الشعور المفاجئ بالخوف والضياع والانفصال بأنه عذاب داخلي شديد يصعب وصفه، يشبه نوبات الهلع، ويستمر من دقائق إلى أيام، مع أعراض جسدية محتملة مثل تسرع ضربات القلب وضيق التنفس.

التشخيصات

تم ذكر تشخيصات مختلفة لهذه الحالة، مثل الخلعة، نوبات الهلع، والاكتئاب، بالإضافة إلى تفسيرات روحانية مثل المس أو السحر.

السبب

يرجع السبب إلى انخفاض حاد في مستوى السيروتونين، وارتفاع في مستويات الكورتيزول والأدرينالين، بسبب الطاقة الناتجة عن الأفكار السلبية والتعامل مع الصدمات.

العلاج

يتطلب العلاج تغيير نمط الحياة، ويشمل تغيير نمط التفكير، تحسين التغذية، ممارسة الرياضة، تناول فيتامينات ب المركبة، المغنيسيوم، أوميجا 3، فيتامين د، والبكتيريا النافعة، بالإضافة إلى جلسات تفريغ الطاقة مثل جلسات الأكسس بارز.

فعالية العلاج

تمت الإشارة إلى فعالية العلاج بنسبة نجاح عالية في علاج هذه الحالة.

هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.