هل نحن مسيرون أم مخيرون؟ نظرة من منظور الفيزياء على الأبعاد المتعددة
النقاط الرئيسية
الكون يتكون من أحد عشر بعداً متداخلة، والبشر يعيشون في البعد الثالث المحكوم بالزمن.
الأبعاد العلوية (ما بعد الخامس) غير محكومة بالزمن، وتتيح رؤية احتمالات لا نهائية.
الإنسان مخير ومسؤول عن قراراته، والله مطلع على هذه القرارات مسبقاً.
محتويات المقال
ملخص المقال
يتناول هذا المقال مفهوم الاختيار من منظور الفيزياء، مستنداً إلى فكرة الأبعاد المتعددة. يطرح الكاتب تساؤلات حول قدرة الإنسان على الاختيار في ضوء وجود أبعاد أعلى غير محكومة بالزمن، حيث يمكن رصد احتمالات لا نهائية. يوضح المقال أن إدراكنا محدود ببعدنا الثالث، بينما الأبعاد العليا تتجاوز حدود الزمن وتتيح رؤية احتمالات لا متناهية. يؤكد الكاتب على أن الإنسان مخير ومسؤول عن قراراته، وأن الله يعلم هذه القرارات مسبقاً، ويدعو إلى طلب التوجيه الإلهي.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.