هل نحن مسيرون أم مخيرون: بين الأبعاد الفيزيائية والإلهام الروحي
النقاط الرئيسية
الناس غالباً لا يعرفون إذا كانوا مسيرين أم مخيرين، ويبحثون عن إجابات في الفيزياء والدين.
الكون يتكون من 11 بعداً، ونحن نعيش في البعد الثالث الخاضع للزمان والمكان.
الله خارج هذه الأبعاد ويعرف كل الاحتمالات والاختيارات الممكنة في حياة الإنسان.
محتويات المقال
ملخص المقال
يتناول المنشور تساؤلاً حول ما إذا كان الإنسان مسيراً أم مخيراً، ويستعرض نظريات فيزيائية تتعلق بالأبعاد المختلفة للكون. يشرح كيف أن الكائنات في الأبعاد العليا يمكنها رؤية الماضي والمستقبل، وكيف أن الله يطلع على كل الاختيارات والإحتمالات. ينصح المنشور باللجوء إلى الله لطلب الإلهام والتوجيه.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.