هل نحن مسيرون أم مخيرون: بين الأبعاد الفيزيائية والإلهام الروحي

06 سبتمبر 2024
1 دقائق للقراءة
291 إعجاب
النقاط الرئيسية
الناس غالباً لا يعرفون إذا كانوا مسيرين أم مخيرين، ويبحثون عن إجابات في الفيزياء والدين.
الكون يتكون من 11 بعداً، ونحن نعيش في البعد الثالث الخاضع للزمان والمكان.
الله خارج هذه الأبعاد ويعرف كل الاحتمالات والاختيارات الممكنة في حياة الإنسان.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول المنشور تساؤلاً حول ما إذا كان الإنسان مسيراً أم مخيراً، ويستعرض نظريات فيزيائية تتعلق بالأبعاد المختلفة للكون. يشرح كيف أن الكائنات في الأبعاد العليا يمكنها رؤية الماضي والمستقبل، وكيف أن الله يطلع على كل الاختيارات والإحتمالات. ينصح المنشور باللجوء إلى الله لطلب الإلهام والتوجيه.

التساؤل حول المسير والمخير

يتناول المنشور استغراب الناس حول مفهوم التسيير والتخيير في حياتهم، وكيف أن البعض يعتقد بأن كل شيء مكتوب مسبقاً بينما يعتقد آخرون أن الإنسان يخلق واقعه بناءً على قراراته وتصرفاته.

الأبعاد الكونية وتأثيرها

يشرح المنشور مفهوم الأبعاد الفيزيائية المختلفة، وكيف أن الكون يتكون من 11 بعداً. نحن نعيش في البعد الثالث الذي يخضع للزمان والمكان، بينما الكائنات في الأبعاد العليا يمكنها التحرك عبر الزمن ورؤية جميع الاحتمالات.

الإلهام والتوجيه الإلهي

يؤكد المنشور على أن الله خارج هذه الأبعاد، وهو مطلع على كل الاحتمالات والاختيارات في حياة الإنسان. ينصح باللجوء إلى الله لطلب الإلهام والتوجيه في الأمور الحياتية.

التحديات في استيعاب المفاهيم

يشير المنشور إلى أن دماغ الإنسان مصمم لاستيعاب البعد الثالث فقط، مما يجعل فهم الأبعاد الأخرى صعباً. بينما الروح غير محدودة وقادرة على استيعاب هذه المفاهيم.

هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.