هل أنت نسخة من والديك؟ تأثير المعتقدات الموروثة على حياتك

20 يناير 2024
1 دقائق للقراءة
269 إعجاب
النقاط الرئيسية
توريث المعتقدات والطاقات من الآباء للأبناء.
تأثير المعتقدات الموروثة على مسار حياة الأبناء.
أهمية تطوير الوعي الذاتي وبناء المعتقدات الخاصة.
إمكانية أن يصبح الأبناء نسخة من والديهم في حالة غياب الوعي الذاتي.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول هذا المنشور فكرة تأثير المعتقدات والطاقات الموروثة من الوالدين على حياة الأبناء، مشيراً إلى أن الأبناء قد يرثون أكثر من مجرد الصفات الجسدية، بل أيضاً أنماط تفكير وسلوكيات قد تؤثر على مسار حياتهم. إذا لم يطور الفرد وعيه الذاتي وقدراته على بناء معتقداته الخاصة، فقد يصبح نسخة طبق الأصل من أحد والديه، خاصة الأكثر تأثيراً بينهما. ويطرح المنشور تساؤلاً حول مدى تأثير هذه المعتقدات الموروثة على ما نسميه "الحظ" أو سير الأحداث في حياتنا.

عمرك حسيت أو لاحظت أنه حظك كما تسميه ، أو سير الأحداث في حياتك أو إمكانياتك مثل أحد والديك بالضبط..؟

عندما تولد أهلك لا يورثوك شكل انفك أو طولك أو لون عينيك فقط ، أهلك يورثونك طاقة وأفكار ومعتقدات منها الجيد ومنها الرديء برنامح كامل سينعكس في حياتك ، وفي حالة غياب وعيك وعدم قدرتك على إنشاء معقداتك و برنامجك الخاص ستتحول لنسخة طبق الأصل لأحد والديك ، وسيكون الأكثر تأثيراً عليك منهم ...

ما أقتنعت ..؟ خلص تجاهل المنشور وضلك قول إحنا عيلة ما النا حظ ..
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.