لولا تلك الطاقة التي تظهر على شكل مكافئة شعورية ، والتي يقرأها جسدنا كيميائياً عن طريق ما يعرف بهرمونات السعادة مثل الدوبامين والسيراتونين والإستكوسين ، لأنقرضت البشرية منذ نشأتها ...
فنحن نفعل كل شيء حرفياً كل شيء فقط للحصول على هذه الطاقة ، فبدونها سيبدو تناول الطعام والعمل وحتى التزاوج أمور تدعو للإشمئزاز ...
#رائد_بدير
هرمونات السعادة: أساس دافعنا للحياة
النقاط الرئيسية
هرمونات السعادة ضرورية لبقاء الجنس البشري.
الدوبامين والسيراتونين والإندورفين أمثلة على هرمونات السعادة.
السعي وراء هرمونات السعادة هو المحرك الرئيسي وراء كل أفعالنا.
محتويات المقال
ملخص المقال
يركز هذا المنشور على أهمية هرمونات السعادة، مثل الدوبامين والسيراتونين والإندورفين، في حياتنا. فهو يناقش كيف أن هذه الهرمونات هي المحرك الأساسي وراء كل أفعالنا، بدءًا من تناول الطعام وصولًا إلى العمل والتفاعل الاجتماعي. ويشير إلى أن غياب هذه الطاقة الشعورية، التي تتجلى كيميائيًا في أجسامنا من خلال هذه الهرمونات، كان سيؤدي إلى انقراض البشرية. فبدونها، تصبح حتى الأنشطة الأساسية للحياة بلا معنى أو جاذبية.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.