مواجهة قيود التعبير على منصات التواصل الاجتماعي

29 سبتمبر 2023
1 دقائق للقراءة
560 إعجاب
النقاط الرئيسية
التعرض لقيود المحتوى على منصات التواصل الاجتماعي بسبب المواضيع الحساسة.
الخوف من إغلاق الصفحة أو تقليل وصولها بسبب نوعية المحتوى.
طرح خيارات للجمهور حول كيفية التعامل مع هذه القيود: دعم الصفحة، المخاطرة، أو تغيير المحتوى.
محتويات المقال
ملخص المقال

يعبّر الكاتب عن قلقه من تقييد المحتوى الذي يشاركه على صفحته، بسبب حساسيّة بعض المواضيع التي يتناولها. ويشير إلى تلقّيه إنذارات بإغلاق الصفحة أو تقليل وصولها، مما اضطره لحذف بعض المنشورات. ويطرح الكاتب ثلاثة خيارات أمام جمهوره: دعم الصفحة لزيادة وصولها، أو المخاطرة بإغلاقها بسبب المحتوى الحسّاس، أو تغيير نوع المحتوى لمواضيع أقلّ إثارة للجدل. ويترك القرار النهائي للجمهور.

مسا الخير للجميع ...
بدون مبالغة حتى الآن أنا لم أفصح عن ١٠% من ما في جعبتي ، وما يمنعني من ذلك مجرد ما اتطرق للأسرار والجذور ذات العيار الثقيل المسكوت عنها ، حتى أتلقى إنذار بإغلاق الصفحة أو تقليل وصولها وهذا ما يحصل للأسف كان آخرها اليوم وكالعادة تم حذف المنشور ...

نحن أمام ثلاث خيارات يا إما أن ندعم الصفحة ونزيد وصولها لكل الدنيا وقوة الصفحة تعطينا المجال للحديث بثقة أكبر بدون مجازفة بخسارتها ، يا إما بنجازف وبنتسبب بأغلاقها ، يا إما بنحول محتوانا لفوائد الخيار وفوائد البندورة ...
أترك الخيار لكم مع مودتي وإحترامي لكم فرداً فرداً ، أخوكم الدكتور رائد بدير...
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.