مواجهة رفض العلاج بالطاقة الحيوية: بين الجهل والخرافات

13 سبتمبر 2023
1 دقائق للقراءة
195 إعجاب
النقاط الرئيسية
رفض بعض الأفراد العلاج بالطاقة الحيوية بسبب الخلط بينه وبين الخرافات أو سوء فهمه.
أهمية التمييز بين الممارسين الحقيقيين للعلاج بالطاقة الحيوية والمدعين.
ضرورة تجربة العلاج بالطاقة الحيوية قبل الحكم عليه، وعدم التعميم بناءً على تجارب فردية.
نظرة بعض المشايخ لهذا العلم كغزو للإسلام، في حين يعتبره الكاتب وسيلة للعودة للفطرة.
الكاتب يؤكد نجاحه في علاج آلاف الحالات المستعصية باستخدام العلاج بالطاقة الحيوية.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول هذا المقال تجربة الكاتب مع رفض بعض الأفراد للعلاج بالطاقة الحيوية، بسبب خلطه بالخرافات أو سوء فهمه من قبل البعض. ويشدد الكاتب على أهمية التمييز بين الممارسين الحقيقيين لهذا العلم والمدعين، ويدعو إلى عدم التعميم في الحكم على هذا المجال بناءً على تجارب سلبية فردية. كما يناقش نظرة بعض المشايخ لهذا العلم، ويدعو إلى تجربته قبل الحكم عليه، مؤكداً على قدرته على إعادة الناس إلى فطرتهم وتحسين صحتهم.

مخاوف المتابعين من نشر محتوى الطاقة الحيوية

تواصلت إحدى المتابعات مع الكاتب تطلب مشاركة منشوراته حول الطاقة الحيوية، لكنها تخوفت من ردود فعل بعض الناس، خاصةً السلفيين، بسبب رفضهم لهذا العلم وخلطه بالخرافات.

أسباب رفض الطاقة الحيوية

يرجع رفض البعض للطاقة الحيوية إلى سوء فهمها، وخلطها بالخرافات من قبل بعض المدعين الذين يمارسونها دون فهم حقيقي. كما أن بعض المشايخ يعتبرونها غزو للإسلام، ويحذرون الناس منها.

دفاع الكاتب عن الطاقة الحيوية

يدافع الكاتب عن الطاقة الحيوية، مؤكداً أنها علم حقيقي يساهم في إعادة الناس إلى فطرتهم، ويعلمهم التعامل مع أجسادهم وعقولهم بشكل سليم. كما يؤكد نجاحه في علاج آلاف الحالات المستعصية.

دعوة لتجربة الطاقة الحيوية

يدعو الكاتب إلى تجربة الطاقة الحيوية قبل الحكم عليها، وعدم رفضها بناءً على تجارب فردية سلبية أو آراء مسبقة. كما ينصح بعدم التعميم في الحكم على الممارسين، والتمييز بين المختصين الحقيقيين والمدعين.

هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.