مشاهد من غزة: بين الإصابات البالغة وآلية دفاع الجسم

22 ديسمبر 2023
1 دقائق للقراءة
172 إعجاب
النقاط الرئيسية
إصابات بالغة في أطفال غزة.
عدم شعور الأطفال المصابين بالألم.
دور هرمون الإندروفين كمسكن طبيعي في حالات الإصابات البالغة.
محتويات المقال
ملخص المقال

ينقل المنشور مشاهد مؤلمة لأطفال من غزة مصابين بإصابات بالغة، ككسور مكشوفة في الأطراف. ويلفت الانتباه إلى عدم بكاء الأطفال أو شعورهم بالألم، موضحاً أن ذلك يعود لإفراز هرمون الإندروفين، وهو مسكن طبيعي أقوى من المورفين، يُفرز في الجسم استجابة للإصابات البالغة، كآلية دفاعية ورحمة من الخالق.

مين شاف مشهد الطفل بغزة اللي كان فيه كسر معقد برجلو وكانت عظمة الفخذ طالعة من رجلو ، ومين شاف الطفلة اللي كان في كسر في ايدها عظمة الساعد طالعة من ايدها؟
مين شاف شخص مبتورة أحد اطرافه وقاعد بيتطلع حواليه بهدوء وبيستنى حد يساعده .؟

مين لاحظ ان الاطفال كانو ما بيبكو ولا شاعرين بالألم ، هذا بفعل هرمون الإندروفين وهو مخدر يتم إفرازه في الجسم في حالة الإصابات البالغة ومفعوله أقوى من المورفين ، وهذه الآلية رحمة من رحمات خالق هذا الجسد..
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.