إحدى الأشياء التي انا ممتن لتعلمها وأتمنى لو تعلمتها في مراحل مبكرة من حياتي ودائماً ما أعلمها لكل عزيز علي ، هي أن لا أهتم عندما يرحل الآخرين ، ولا أسأل لماذا أبتعدو ولا أحلل تصرفهم ولا أفكر فيه ولا أستاء منهم ، وأن أكون موجود دائماً في حال عودتهم ، فإذا كنت تهتز لمغادرة أو تغير الأشخاص من حولك فهذا من علامات إنخفاض تقدير الذات وما زال ينقصك الكثير ، وعليك العمل على أن تكون مصدر القوة والبهجة والإستقرار النفسي لك ولمحيطك أينما حللت ، بدلاً من البحث عنها في الاشياء والأشخاص...
#رائد_بدير
كيفية التعامل مع رحيل الآخرين
النقاط الرئيسية
عدم الاهتمام عند رحيل الآخرين وعدم البحث عن الأسباب.
ضرورة أن يكون الشخص مصدر القوة والاستقرار لنفسه.
الاعتماد على الذات بدلاً من البحث عن السعادة في الآخرين.
محتويات المقال
ملخص المقال
يتناول المنشور أهمية عدم الاهتمام برحيل الآخرين وعدم التفكير في أسباب ابتعادهم. يشدد على ضرورة أن يكون الشخص مصدر القوة والبهجة لنفسه ولمن حوله، بدلاً من الاعتماد على الأشخاص والأشياء لتحقيق الاستقرار النفسي.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.