قوة التوكيدات الإيجابية والسلبية

25 مارس 2024
1 دقائق للقراءة
332 إعجاب
النقاط الرئيسية
التوكيدات السلبية تؤثر بشكل سلبي على العقل الباطن وتخلق تجارب حياتية سلبية.
تكرار التوكيدات السلبية خاصة قبل النوم يعزز من تأثيرها السلبي.
يمكن كسر الحلقة السلبية عن طريق ترديد توكيدات إيجابية بدلاً من السلبية.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول المنشور تأثير التوكيدات السلبية والإيجابية على العقل الباطن. يوضح كيف يمكن للتوكيدات السلبية أن تؤثر سلباً على حياة الفرد وتجلب له المشاعر السلبية والتجارب المحبطة. ويشير إلى أن التغيير الإيجابي يمكن تحقيقه من خلال ترديد توكيدات إيجابية بدلاً من السلبية.

الوصفة مضمونة ما تجربوها...
الأمر ما بيتطلب منك إلا إنك تردد توكيدات سلبية مثل أنا ضعيف ، أنا جبان ، أنا ما إلي حظ ، أنا كلشي بحياتي صعب وكلشي بحياتي مدمر ، أنا الكل بيكرهني ، الكل بيبيعني والكل بيغدر فيني ، وتتذكر وتتخيل مواقف من حياتك تدعم هذه التوكيدات ، ويا حبيبي إذا كان هالشي يومياً قبل ما تنام عشان يكون دماغك على موجات ألفا وتكرر هالشي كل يوم ، بضمنلك إنك حضرت اللعنة اللي رح تنحس كل حياتك على كافة الأصعدة ، وما تستنا تشوف بحياتك غير الشي الي لقنته لعقلك الباطن ...

وإذا كنت ذكي وواعي كفاية رح تعمل العكس تماماً ، من هنا فقط تستطيع كسر تلك الحلقة المفرغة المقيتة...
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.