مهما كان ظرفك الآن...
تذمرك منه ورفضه وحشد المشاعر السلبية تجاهه سيجذب لحياتك أحداث أسوأ منه تجعلك تتمنى الرجوع إليه ، وتركيزك على الجوانب الإيجابية في حياتك وإستشعار الخير في أدق الأمور وحشد مشاعر الرضى والإمتنان تجاهها ييجذب المزيد منها ؤافضل منها بوتيرة متصاعدة ...
دائماّ ردد ذهنياً أو لفظياّ الحمد لله على كذا والحمد لله على كذا مع إستشعارها ، ودائماً إبحث أمور تشعر بالإمتنان على وجودها وليس أمور تتذمر من نقصها...
قبل ما تقول معقول وغير معقول وتصدق وتشكك جرب لواحد وعشرين يوم متواصلة وراقب تأثير ذلك على حياتك وصحتك ...
#رائد_بدير