صمت الطفل المعنف: هل هو علامة أمان؟

18 نوفمبر 2023
1 دقائق للقراءة
127 إعجاب
النقاط الرئيسية
عدم بكاء الطفل عند تعرضه للأذى لا يعني عدم تأثره.
صمت الطفل قد يكون رد فعل ناتج عن الخوف من المعتدي.
تجربة العنف قد تؤدي إلى اضطرابات نفسية مثل اضطراب ما بعد الصدمة أو الحبسة الكلامية.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول هذا المنشور ظاهرة عدم بكاء الطفل عند تعرضه للأذى، موضحاً أنها قد تكون علامة على فقدان الأمان والخوف الشديد من المعتدي، وليست دليلاً على عدم تأثره. يشير المنشور إلى أن هذا الصمت قد يكون رد فعل فطري لحماية الذات من المزيد من الأذى، محذراً من احتمالية تطور اضطرابات نفسية لدى الطفل نتيجة هذه التجربة، مثل اضطراب ما بعد الصدمة أو الحبسة الكلامية.

ليش معظمهم ما بيبكو...؟
لما تشوف الطفل مصاب ومتضرر بشدة وما بيبكي هذا لا يعني انه غير خائف ، بل هذه أقصى درجات و ذورة ققدان الأمان ، الطفل في هذه المرحلة يتوقف عن البكاء أو أصدار الأصوات كرد فعل فطري لأنه خائف اللي أذاه يسمعه ويإذيه مرة أخرى ، وغالباً معظم الأطفال الذين مرو بهذه المرحلة سيصابون بإضطراب ما بعد الصدمة أو الحبسة الكلامية ...
حسبي الله وهو نعم الوكيل.
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.