رصانتك ورزانتك المبالغ فيها ستقتلك في يوم من الأيام ، مهما بلغ عمر جسدك أو مهما بلغت تعقيدات نفسك وبروتوكولاتها الوهمية أومهما كان مسماك الوظيفي يبقى في داخلك روح طفل الروح لا تكبر ولا تشيخ ، خصص لروحك وقت ولو ساعة في اليوم لاعب طفل بشكل سخيف ، إضحك على نكتة بشكل هستيري ، مازح زوجتك ، إجعل لروحك ولو دقائق تجرد فيها من كل تراكمات المجتمع وأوهامه ، أرح روحك من تلك الأقنعة التي ترتديها حتى وانت نائم ، ثم عد وارتديها مجدداً ...
#رائد_بدير
تحرر من قيود الرزانة واستمتع بلحظات من الطفولة
النقاط الرئيسية
ضرورة التخلص من القيود الاجتماعية والعودة إلى براءة الطفولة.
أهمية الضحك والمزاح اليومي للحفاظ على الروح حية.
التجرد من الأقنعة الاجتماعية لتعزيز الصحة النفسية.
محتويات المقال
ملخص المقال
يناقش النص أهمية التحرر من القيود الوهمية التي يفرضها المجتمع، ويحث على تخصيص وقت يومي للعودة إلى براءة الطفولة من خلال الضحك والمزاح. ينصح النص بتجريد الروح من الأقنعة الاجتماعية والاستمتاع بلحظات من الفرح والمرح لاستعادة الحيوية والنشاط الداخلي.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.