تجنب أداء دور الضحية والتعلم من التجارب

05 مارس 2024
1 دقائق للقراءة
191 إعجاب
النقاط الرئيسية
البراءة والنوايا الحسنة لا تحمي من الأذى.
أهمية تقبل المسؤولية وتطوير استراتيجيات جديدة لحماية النفس.
تجنب تكرار الأخطاء أو التحول إلى شخص عدواني.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول المنشور فكرة أن البراءة وحدها لا تحمي الشخص من الأذى، حيث أن الغزال لم يُنقذه نواياه الصافية من افتراس الأسد. يشير إلى ضرورة الاعتراف بالمسؤولية عن القرارات والنتائج، وتطوير استراتيجيات جديدة لحماية النفس من تكرار التجارب السلبية. كما يحذر من تكرار نفس الأخطاء أو التحول إلى شخص عدواني.

طيبة وبرائة الغزال ونيته الصافية لم تمنع الأسد من إفتراسه ، مش شرط تكون أذيت حد عشان تنأذي أحياناً بتكون أنت أذيت نفسك بتهاونك ، وهنا أنت أمام خيارين كالعادة يا إما بتتقبل نتائج قراراتك بروح رياضية وبمزاجك مثلي ، أو بتطور استراتيجيات جديدة بحيث تحمي نفسك وما تتعرض لنفس التجربة ...

وهناك خيارين لا انصحك فيهم أول خيار أنك تضل تكرر بنفس الفعل وتاخذ نفس النتائج وتعيش بوعي الضحية بدون ما تعترف انك انت المسؤول ، والخيار الثاني أنك تتحول لأسد وتكون أنت الجاني ..
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.