تأثير الأفكار والمعتقدات على الصحة والتعافي

06 يناير 2024
1 دقائق للقراءة
137 إعجاب
النقاط الرئيسية
الأفكار والمعتقدات تؤثر على الصحة وقدرة الجسم على التعافي.
الاستشفاء الذاتي هو العامل الأساسي في التغلب على الفيروسات.
الطاقة الإيجابية والمعتقدات الداعمة تعزز الاستشفاء الذاتي.
محتويات المقال
ملخص المقال

يركز هذا المنشور على قوة الأفكار والمعتقدات في التأثير على الصحة، سواءً في التعامل مع الأمراض البسيطة مثل الإنفلونزا أو حتى الفيروسات الوبائية. يشدد على أهمية الإستشفاء الذاتي للجسم ودور الطاقة الإيجابية والمعتقدات في دعمه. ينوه إلى أن المؤسسات الطبية لا تستطيع فعل الكثير في حالة الإصابة بالفيروسات، وأن الاعتماد الكلي يكون على قدرة الجسم على التعافي، والتي تتأثر بشكل كبير بطاقة الفرد وأفكاره. يحث الكاتب على التركيز على الطاقة الإيجابية وعدم السماح لأحد بزرع معتقدات سلبية قد تؤثر على الصحة.

كل شيء في هذا الكون شديد البساطة والسهولة ، وشديد التعقيد والتعسر في نفس الوقت ، أنت فقط من يقرر ذلك من خلال إعتقادك وأفكارك ، الإصابة بفيروس الإنفلونزا ممكن تكون وعكة موسمية بسيطة وجسدك قادر على التعامل معها بكل بساطة بمجرد إعطائه ما يلزمه ، وممكن تكون فيروس محور مطور اسمه من مقطعين معقدين يصعب النطق بهما يسبب إلتهاب رئوي حاد وقاتل ، إذا أردت ذلك أو إعتقدت بذلك أو قام أحد ما بزرع هذا المعتقد في عقلك الباطن...

طيب يا دكتور رائد ماذا لو كان الإنسان فعلاً مصاب بفيروس وبائي مثل كورونا ...؟

المعلومة التي يجهلها عامة الناس ، أنه في حالة الإصابة بالفيروسات كل المؤسسة الطبية بعظمتها وأطبائها وجاهزيتها لن تستطيع أن تفعل لك شيء ، الإعتماد بالكامل بنسبة 100% على الإستشفاء الذاتي في جسدك وطاقتك ، وطاقتك يا سيدي الكريم نابعة من أفكارك وإعتقادك ، اعطي جسدك اللي لازمه واوثق فيه وما تسمح لحد يعقد الأمور بذهنك ويعمل نفسه فاهم ، ودير بالك على حالك لانه ما في حد بيدير بالو عليك غيرك ...
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.