يركز هذا المنشور على العلاقة بين الأفكار والمشاعر والطاقة، موضحاً كيف أن الأفكار تُشكل ردود أفعالنا تجاه المواقف المختلفة. يتناول كيف يمكن لنفس الموقف أن يثير مشاعر متباينة لدى الأفراد تبعاً لاختلاف أنماط تفكيرهم، مع التركيز على أهمية التحكم في الأفكار لتوجيه الطاقة والمشاعر. يشدد المنشور على أن التحكم في الأفكار هو مسؤولية شخصية، وأن كل فرد مسؤول عن أفكاره الخاصة.
إزدهار صحتك وحياتك مرهون بنوعية طاقتك ، وتحكمك في طاقتك ممكن من خلال التحكم في مشاعرك ، والتحكم في مشاعرك ممكن من خلال التحكم في افكارك ...
قد يتعرض شخصين لنفس الموقف تماماً ، ولكن ستنشأ طاقة ومشاعر مختلفة لدى كل شخص ، كل حسب طريقة تفكيره في هذا الموقف وتعامله معه ، أحدهم سيختار أن يكون ضحية بشكل لا واعي ، وأحدهم سيختار أن يكون محايد ...
وما حدا يسألني كيف اتحكم بافكاري لانه اسمها أفكارك وليست أفكاري ، لن أستطيع التفكير عوضاً عنك ..
#رائد_بدير
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.