بين التعاطف والعظمة: أيهما تختار؟

19 سبتمبر 2023
1 دقائق للقراءة
190 إعجاب
النقاط الرئيسية
التعاطف متوفر بكثرة في أماكن الحزن، لكنه غالباً ما يكون بلا جدوى.
العظمة تجلب المعجبين، لكنها تأتي مصحوبة بالوحدة والمتربصين.
على الإنسان أن يختار بوعي بين هذين المسارين المتناقضين.
محتويات المقال
ملخص المقال

يطرح المنشور تساؤلاً حول الرغبة في التعاطف أو العظمة، مشيراً إلى أن السعي وراء التعاطف يقود إلى مكان مزدحم بالحزن والشفقة غير المجيدة، بينما طريق العظمة محفوف بالمعجبين ولكنه طريق الوحدة والتحديات والمتربصين. يدعو المنشور القارئ إلى تحديد هدفه بوضوح.

ماذا تريد ..؟
إذا كنت تريد الكثير من التعاطف ، ليس عليك إلا أن تكون في الحضيض ، المكان مزدحم هناك ولكنك ستجد من الشفقة عديمة الفائدة ما يكفيك ، أما إذا كنت تريد أن تعيش العظمة ستجد بعض المعجبين هنا وهناك ، ولكن في هذا المكان لا متعاطفين ولا مشفقين ستكون وحدك غالباً محاط بالمتربصين ، حدد ماذا تريد ...
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.