النقد الذاتي في مواجهة العلم الزائف

30 أغسطس 2024
1 دقائق للقراءة
279 إعجاب
النقاط الرئيسية
عدم امتلاك خلفية علمية لا يؤهل الشخص للحديث في العلوم المعقدة.
أهمية الاعتراف بعدم المعرفة بدلاً من نشر معلومات غير دقيقة.
التمييز بين العلوم الحقيقية والعلوم الزائفة والاعتماد على المصادر الموثوقة.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتناول النص نقداً للأشخاص الذين يتحدثون في مجالات علمية معقدة مثل علم الطاقة بدون خلفية علمية كافية. يشير إلى أهمية الاعتراف بعدم المعرفة بدلاً من الاعتماد على الخيالات أو التأويلات غير المدروسة، محذراً من الخلط بين العلوم الزائفة والحقائق العلمية.

أنت لا تفقه شيء عن التشريح ولا البيولوجيا ولا الفيزياء ولا علم النفس والأعصاب ولم تسمع في حياتك عن فيزياء الكم ، أن فقط تمتلك لحية كبيرة ولسان رنان وهذا لا يخولك أبداً أن تتكلم في علم مثل علم يدرسه بروفوسورات مثل علم الطاقة ، وتحكم عليه وتنسبه للجن والشياطين والسحر ، خصوصاً أنك لا تملك أي مصادر أو معرفة كافية لتستند عليها في حكمك سوى خيالاتك الطفولية وتؤويلاتك الساذجة المستمدة من خزعبلات بعض مدعين العلم المهوسيين ، تعلم أن تقول لا أعرف ، لا أدري ، ليس لدي معلومات كافية عن الموضوع ...
هذا والله أعلم ...
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.