في سلم الوعي ستجد ترددات مشاعر الغضب في مستوى ١٥٠ ، مع أنها ترددات ما زالت تعتبر سلبية ومنخفضة نسبياً لكنها أعلى ترددات المشاعر السلبية ، وهذا لأن هذا النوع من المشاعر غالباً هي ما يحفزك للتغيير ، كل الثورات بدأت من الغضب وكل النقلات النوعية في حيات الأشخاص والمجتمعات بدأت من الغضب ، شخص لا يغضب هو شخص لن يبارح مكانه ...
#رائد_بدير
الغضب كمحفز للتغيير
النقاط الرئيسية
الغضب محفز للتغيير.
الغضب أعلى ترددات المشاعر السلبية.
الثورات والنقلات النوعية تبدأ من الغضب.
عدم الغضب قد يسبب الجمود.
محتويات المقال
ملخص المقال
يتحدث النص عن دور الغضب كعامل محفز للتغيير، موضحاً أنه يقع في مستوى 150 في سلم الوعي، وهو مستوى أعلى من المشاعر السلبية الأخرى. يعتبر الغضب، رغم كونه شعوراً سلبياً، دافعاً للتحول والتطور، سواء على المستوى الشخصي أو المجتمعي، حيث أن الثورات والنقلات النوعية غالباً ما تبدأ من الغضب. ويشير إلى أن عدم الشعور بالغضب قد يؤدي إلى الجمود.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.