إذا كنت بتضحك في أوقات الألم أو الحزن أو التوتر ، أو بإختصار بتضحك في أوقات مش المفترض تضحك فيها ، ما تخاف انت طبيعي وانا مثلك ، الفكرة بس انه جسمك بيحاول يحفز أفراز هرمون الإندروفين عشان يخفف ألمك ، مش دائماً الضحك قلة أدب ، الضحك آلية لتفريغ الطاقة مثل البكاء تماماً...
#رائد_بدير
النقاط الرئيسية
الضحك في أوقات الألم أو الحزن قد يكون آلية طبيعية للجسم.
إفراز هرمون الإندروفين يساهم في تخفيف الألم.
الضحك كآلية دفاعية يشبه البكاء في وظيفته.
محتويات المقال
ملخص المقال
تناقش هذه الخاطرة العلاقة بين الضحك في أوقات الألم أو الحزن أو التوتر وبين إفراز هرمون الإندروفين. يُشير المنشور إلى أن الضحك في هذه الأوقات ليس بالضرورة قلة أدب، بل قد يكون آلية دفاعية يلجأ إليها الجسم لتخفيف الألم وتحفيز الشعور بالراحة، تماماً مثل البكاء.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.