كم مرة خفت بحياتك وقلقت ، كم مرة خفت تخلص فلوس وكم مرة خفت ما تطلع من المشكلة الفلانية ، وكم مرة خفت تبقى لوحدك ، وكم مرة خفت من تبعات القرار الفلاني ...؟ شو كان يصير ..؟
ولا شي كانت تتيسر الأمور بطريقة أنت ما كنت شايفها ولا متوقعها ، انت شايف احتمال او اثنين او عشرة ، ولكن الله شايف فضاء لا متناهي من الإحتمالات ، سلمه امرك وتوكل عليه ، وبكفي قلق وخوف ارحم جسمك ونفسك ، هذا الخوف والقلق مش هو الي كان اللي يحميك أو يحل مشاكلك ...
وتذكر أنه في كل مرة كنت تعتقد بأنها النهاية ، كان الله يصلح كل شيء..
#رائد_بدير