في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها اهلنا في غزة ، أثناء تصفحي لوسائل التواصل الإجتماعي شاهدت عدة مقاطع تعرض مشاهد قاسية جداً سواء لاطفال شهداء أو احياء يعانون ، وعنوان المقطع تخيل إبنك مكانه أو تخيل نفسك مكانه أو مكانها ، كنوع من حث التعاطف ...
نصيحتي في هذا الصدد حاول قدم المساعدة لأهلنا بكل ما أوتيت من قوة ، وأعمل على إيقاف الظلم وانصف المظلوم أينما وجد في هذا الكوكب بكل قوتك وأجعل هذا مبدأك في الحياة ، ولكن إياك أن تتخيل إبنك أو نفسك في مثل هذه المشاهد فبذلك أنت تصنع كارثة جديدة ، عداك عن أن عقلنا الباطن لا يفرق بين الحقيقة والخيال وهذا سيضررك جسدياً بشكل كبير نتيجة تحفيز الجهاز العصبي السيمبثاوي ، بدون أن تشعر ...
#رائد_بدير