منذ فترة ليست بالقريبة تقبلت كل فئات المجتمع الحشاشين والللصوص والسكيرين والقتلة والمتحرشين حتى أنني وصلت لأعلى مرحلة من مراحل التصالح وهي مرحلة التصالح مع الموت ، ليس لدي أي مشكلة بأن تنتهي رحلتي في هذه الحياة في اي لحظة وحتى ولو كانت الآن أثناء كتابتي لهذا المنشور ، وهذا النوع من التصالح نابع من الرضى عن الذات ، والإتصال الوثيق بالله مصدر خلقي ووجودي ...
وبالرغم من ذلك ما زلت أعاني حتى اليوم في التصالح مع المنافقين مدعي التدين والأخلاق ، فكيف لك أن تتقبل إنسان لا يعيش حقيقته ...
#رائد_بدير