أنا إنسان لا أؤمن بالخطط ، خططي وشطارتي مهما كانت محكمة لم توصلني لمكان جيد في يوم ما ، ولكن دائماً كان هناك شيء يوصلني لأكثر من ما اطمح بأضعاف بخطة بديلة ليست من ترتيبي أسميه التسهيل الإلهي أو سميه البركة و العون الإلهي إن شئت ، بعد عقد النية والإيمان بالسند والدعم الإلهي كانت دائماً الأمور تترتب بطريقة يصعب تفسيرها ، لذلك اليوم أستحيي أن ارسم لله الطريق عندما اطمح إلى شيء ما ، وأحياناً أستحيي أن انسب أي شيء وصلت إليه إلى نفسي وقدرتي ، وتعلمت أن أعقد النية ثم أسلم تدبير أمري تماماً لله ...
#رائد_بدير
التسهيل الإلهي في مواجهة الخطط الشخصية
النقاط الرئيسية
الإيمان بأن التسهيل الإلهي يتجاوز الخطط الشخصية.
تجربة الكاتب تظهر أن النية الصافية تؤدي إلى ترتيب الأمور بشكل غير متوقع.
الأهمية البالغة للتسليم لله في تدبير الأمور.
محتويات المقال
ملخص المقال
يتحدث النص عن تجربة شخصية في الاعتماد على التسهيل الإلهي بدلاً من الخطط المحكمة. يؤكد الكاتب على أن النية والإيمان بالدعم الإلهي يساهمان في ترتيب الأمور بشكل يصعب تفسيره. يعبر الكاتب عن احترامه لهذا التدبير الإلهي ويعتبره سبب نجاحه في عدة مناسبات.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.