أكيد تعرف أن جسمك يستنفر كل دفاعاته المعقدة ليحميك من الأجسام الغريبة والممرضات مثل الفيروسات والبكتيريا ، ولكن الأمر الذي لا تعرفه أن جسدك يفعل دفاعاته لحمايتك من طاقة بعض الأشخاص بشتى الطرق الممكنة ليدفعك لمغادرة المكان والإبتعاد عنهم ، أو قد يحاول حمايتك من فكرة سلبية تتكرر في ذهنك بنفس الطريقة ، ممكن تحس بصداع أو تثاؤب متكرر وأحياناً يصل الأمر للحساسية أو للحكة أوالطفح الجلدي ، وفي بعض الحالات قد يتطور الأمر لأمراض المناعة الذاتية بحيث يحدث إضطراب في مناعتك فتهاجم أنسجة الجسم بالخطأ نتيجة الإستنفار المبالغ فيه وإضطرابها في فهم وتحديد الخطر المهدد لك ...
#رائد_بدير
التأثيرات النفسية والجسدية للطاقة السلبية
النقاط الرئيسية
الجسم يستخدم دفاعاته لحمايتنا من الطاقة السلبية المحيطة.
الأفكار السلبية المتكررة يمكن أن تؤدي إلى أعراض جسدية.
الاستجابة المبالغ فيها قد تؤدي إلى اضطرابات في المناعة الذاتية.
محتويات المقال
ملخص المقال
يستعرض النص كيفية استجابة الجسم للدفاع عن نفسه ليس فقط من الممرضات التقليدية مثل الفيروسات والبكتيريا، بل أيضًا من الطاقة السلبية لبعض الأشخاص والأفكار السلبية المتكررة. يوضح أن الجسم يمكن أن يظهر أعراضًا مثل الصداع، التثاؤب، الحساسية، أو حتى أمراض المناعة الذاتية كنتيجة للاستجابة المبالغ فيها.
هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟
احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.