إعادة اكتشاف الطفل الداخلي: السعادة في الاستكشاف

27 يناير 2024
1 دقائق للقراءة
217 إعجاب
النقاط الرئيسية
الطفل يجد السعادة في الاكتشاف والاختبار، بغض النظر عن قيمة الأشياء المادية.
روح الإنسان البالغة، مثل الطفل، تحتاج إلى استكشاف وتجربة أشياء جديدة.
التخلي عن معايير المجتمع المادية يساهم في سعادة حقيقية.
محتويات المقال
ملخص المقال

يناقش هذا المنشور أهمية الحفاظ على روح الاستكشاف والفضول، بغض النظر عن العمر. يشبّه الكاتب الطفل الصغير الذي يجد المتعة في الأشياء البسيطة، مهما كانت بسيطة، بروح الإنسان البالغة التي تبحث عن الجديد والمعرفة. يؤكد المنشور على أن السعادة الحقيقية تكمن في إشباع فضولنا الداخلي واستكشاف العالم من حولنا، دون التقيد بتوقعات المجتمع وضغوطاته، تماماً كما يفعل الطفل الصغير.

لازم تفهم ...
طفلك بمجرد ما بدأ يمشي أو حتى يحبي ما في هدية أو لعبة بتقدر تشتريله ياها ممكن تسعده أو تثير إهتمامه طويلاً ، مش رح تفرق معه إذا ركبته بوغاتي أو سيارة رخيصة ، ولا رح تفرق معه إذا أحضرتله لعبة ثمنها ألفين دولار أو لعب بأواني المطبخ ، لأنه طفلك لا زال على الفطرة السليمة روحه حاضرة أكثر من برمجيات المجتمع ، لذلك لا شيء يسعده ويثير إهتمامه مثل إنك تسمح له يختبر ويستكشف شيء جديد كل يوم وخصوصاً في الطبيعة...

المعلومة التي أريد أن أوصلها لك هي أن ذلك الطفل في داخلك لم يكبر مهما كان عمرك ، روحك فضولية تحب الإختبار والإستكشاف كل يوم ، تركك من بروتوكولات المجتمع وزيفه العمر أثمن من أن تفنيه فيها...
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.