أهمية إدارة المشاعر لتحقيق الأهداف

16 سبتمبر 2024
1 دقائق للقراءة
192 إعجاب
النقاط الرئيسية
الكون يتفاعل مع ترددات وإهتزازات مشاعرنا بدلاً من لغاتنا أو أعراقنا.
مشاعر الحاجة والضعف تجذب تجارب مشابهة، مما يعيق تحقيق الأحلام.
التغيير يبدأ من الداخل، كما أن انعكاس المرآة لا يتغير دون تغيير وضعيتنا.
محتويات المقال
ملخص المقال

يتحدث المنشور عن أهمية إدارة المشاعر وتأثيرها على حياتنا وأهدافنا. الكون يتفاعل مع ترددات مشاعرنا، مما يعني أن مشاعر الحاجة والضعف ستجلب تجارب مشابهة. لتحقيق أحلامنا، يجب أن نبدأ بالتغيير من الداخل، تماماً كما لا يمكن أن نتوقع من المرآة أن تعكس صورة مختلفة دون تغيير وضعيتنا.

لماذا عليك أن تتعلم كيف تدير مشاعرك ..؟
*هذه المنظومة التي نعيش فيها بأمر الله والتي أسميناها الكون ، لا تتحدث ولا تفهم الإنجليزية ولا العربية ولا اللاتينية ، ولا يهمها عرقك ولا إبن أي عشيرة أنت ، هي فقط تفهم فقط لغة واحدة مشتركة بين كل البشر وهي التردد والإهتزاز ، ترددك وإهتزازك(مشاعرك) هو ما يتمكن الكون من رصده وترجمته ...

*إذا كنت تحت سيطرة مشاعر الحاجة والقلة ، والضعف والهوان والمرض وعدم الإستحقاق لا تنتظر أكثر من إنعكاس مطابق تماماً لتردداتك ، وأحلامك غالباً ستبقى أحلام ورغباتك ستبقى أمنيات مهما فعلت ...

*كل شيء يبدأ من داخلك ، الأمر أشبه بأن تنظر للمرآة لسنوات وتنتظر منها أن تعطيك إنعكاس مختلف عن وضعيتك ، ثم تتذمر وتعتقد بأن المرآة فيها خلل ما ...
#رائد_بدير


هل لديك استفسارات حول هذا الموضوع؟

احجز استشارتك اليوم للحصول على خطة علاجية مخصصة تناسب احتياجاتك.